^ كان السرّ مجرّد نوافير وألوان لبدء سنة جديدة !!
مبروك السنة الجديدة .. أقولها لمن ؟!!
لمن زاد عمره .. وبنفس الوقت قرب أجله ؟
أم أقولها لمن كثرت سيآته .. وعمّت خطيآته ؟
ثقافة الاحتفال بمضاعفات 12 في كلّ شيء مصدرها منّ ؟
تقول إحدى الأخوات الأمريكيات : لماذا ننتظر 12 شهرا لنقدم الورود والهدايا ؟ لماذا لم تكن 3 أشهر مثلا ؟
21-1-2010
نهاية العرض المجاني لما تسمي نفسها بـ (sts) وللأسف الشديد لم أستفد من هذا العرض كثيرا .. فإرسالياتي هي هي لم تتغيّر .. والمجموعات أيضا لم تتغيّر .. وخجلت صراحة أن أضيف أحدا لم أكن أضفته سابقا ؛؛ لأفتح باب السخرية منه لي !
الشيء الذي تغيّر كميّة الرسائل التي تصل لي في اليوم الواحد .. حتى من أرقام لم أشعر يوما أنهم يعرفون ما يسمى بزرّ إرسال !!
ترى ماذا لو فتح باب الإرساليات المجاني طول السنة .. ماذا سيكون الحال ..؟
هل تعتقدون أن الشعب الفارغ (الأغلبية للأسف) سيستمر في كتابة تلك الرسائل الفارغة .. أم أن الوضع مجرد طفه وتنتهي بوقتها ؟
هنيئا لمن زاد رصيده في هذا الشهر المجاني من الحسنات .. ويا حسرتاه لمن ضيّع الأوقات في تمرير وكتابة ما يسوؤه أن يجده غدا
أسعد الله أوقاتكم بالمسرات