انا احب اقول كلمة عن القدوة
الطفل في السن الثالثة حتى السن الثانية عشر في هذا الفترة
يكون تأثير الأب عليه خاصة والأسرة عامة اقوى من اي تأثير من الخارج
لذلك على الأب الذي يكون في قلب الطفل هو الأول والأخير وتجده كثيرا مايقلدة
في كل شيء لذلك عليه الحرص على ان يكون القدوة الحسنه في كل شيء لأبنه
ويغرس الصفات الجميله والإسلاميه داخله
وبعد السن الثانيه عشر تكون هناك عوامل خارجيه توثر في الطفل مثل
الشارع والمدرسة والتلفزيون والنت والأصدقاء وكثير وقد يميل الأبن لهم
مرة ولكن يعود الى الطريق الذي رسمه والده داخله وتبدا القيم التى زرعها الأب
ان يحصدها بعد هذا السن
لذلك دعوه لكل اب ان يكون قدوة للأبن قبل ان يجد من يقتاده الى الطريق الضياع
شكر لصاحب اموضوع المهم