[align=center]شكرا اختي الريم على المقطع فقد رأيتة اكثر من مرة و لكنه مقطع لا يمل لا اعلم السبب ربما لكمية الحنان و الوفاء الذي احتواه اما مسألة الربط التي حاول فيها الداعية فإني اتحفظ عليها ..[/align]
يقول: حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..