مفتي المملكة
طاش ماطاش بلغ أشده في الخبث والضلال
ــــــــــــــــــــ
مسكينٌ أنت يا ألله
دائماً نُحمِّلُكَ ما نقومُ به من أخطاء
،
الانتحار نصرٌ على الله
ففي الانتحار تُفوِّتُ الفرصة على الله
أن يختار لك مصيرك
فأنت تدخل النار بإرادتك حين تنتحر
وتعلم أنَّ مصيرك هو النار
ليس الله هو مَن أدخلك النار
بل أنت من فعل
،
أكلُّ هذا جزء من قدر إلهي
أم هو عبثٌ شيطاني
أم هي حكمة لا ندريها
مختبئة في عباءة قدرٍ عابثٍ
أو عبثُ قادرٍ ؟
لا أحد يدري
فالله والشيطان واحدٌ هنا
وكلاهما وجهان لعملة واحدة
تركي الحمد