[CENTER]
بسم الله الرحمن الرحيم
[QUOTE=ابو ريما الخالدي;3242644]
عــز الإســلام
كل موحد لايجوز أن تكفره وحتى لو كانو شيعة الا يقولون لااله الالله
نحن لانتكلم عن الشيعة نتكلم عن فرقة محدده وهي الإثنى عشرية فالشيعة فرق متعدده فالحكم مختلف فهم بين مبتدع وكافر ليسوا كلهم كفار فلم أتكلم عن الشيعة حتى أنت تتطرق لهم في محل الرد علي
كل مذهب له ملل وفرق تختلف من فرقه الى فرقه
حتى النصرانية هنالك فرقه وعددهم قليل جداً تميل الى الاسلام الشي الكثير ومثلاهم نصارى نجران على وقت النبي صلى الله عليه وسلم
ومازالو موجدين حتى يومنا هذا ورغم هذا هم موحدين أن الرب واحد فقط
هذا من الجهل العظيم الذي بك
أقول لك فرقة الإثنى عشرية تقول لي هم ملل وفرق االإمامية الإثنى عشرية هي بذاتها فرقة لوحدها .
وتقول لا تعلم هل هم مسلمين أم كفار ؟
أقول لك هم من كفروا الصحابة بمعنى نقلت لك بعض عقائدهم التي يكفرون عليها فلم تعلق على ذلك .
وأنا أعلم علم اليقين أنك تعرفهم وتعرف حكمهم عند المسلمين ولكن المنهج الذي تنتهجه هو من يملي عليك ذلك .
ثم تشبههم بالنصارى .
أما النصارى فهم كفار كل فرقهم التي بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يؤمنوا به ولو وحدوا الله . وسوف أعلق على كلامك هذا بتفصيل أكثر في موضع آخر .
العلم عند الله في كفرهم وفي اسلامهم
والرسول صلى الله عليه وسلم (يصبح الرجل فيها مسلمًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا، ويصبح كافراً )
فالمسألة عند رب العالمين
ومن يستحقون أن تكفرهم
هم عباد غير الله
مثل المجوس والهندوس والسيخ
نعم وأخرجت اليهود والنصارى من التكفير ؟ سبحان الله
مع أنه لايخفى [/عليك أنهم يكفرون الصحابة ووووو وغيرها من العقائد المعروفه عنهم
هذا شانهم وكل شخص أعلم بمايفعل
انا اقول لك لايجوز أن نكفر من يقول لااله الالله
ماشاء الله تكفيرهم للصحابة شأن لهم وهم أعلم بما يفعلون ؟
أنظروا يا أيها القراء من كفر الصحابة فهو يعلم بما يفعل !! ولا يكفر من قال لا إله إلا الله ولو أشرك ولو كفر الصحابة هذا ما يقوله أبو ريما
وسؤال آخر ماهي شروط لا إله إلا الله ؟
أهمها
أن تعبد الله وحده لاشريك له
قبح الله الجهل اسالك عن شروط لا إله إلا الله ثم تقول أهمها أن يعبد الله !! فقط هذا هو الشرط فقط ؟ سوف أبينها بإذن الله
سوف أعلق على كلامك كاملاً الأن :
أقول :النقطة الأولى : الشيعة الإمامية الإثنى عشرية ( الرافضة ) كفار .
لأنهم يشركون بالله ويكفرون صحابة رسول الله ويطعنون بعرض النبي صلى الله عليه وسلم . والكثير من أعاملهم الكفرية .
وهذه جملة من أقوال علماء الإسلام في الروافض :
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل رحمه الله: (سألت أبي عن رجل شتم رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: ما أراه على الإسلام) [السنة للخلال].
قال أبو زرعة رحمه الله: (إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق، وذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح بهم أولى، وهم زنادقة) [رواه الخطيب في الكفاية: ص67].
قال شيخ الإسلام في الصارم المسلول (ومن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً، أو أنهم فسقوا عامتهم، فهذا لا ريب أيضاً في كفره، لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضوع، من الرضى عنهم والثناء عليهم؛ بل من يشك في كفر مثل هذا فإن كفره متعين).
ثم قال: (وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام) [ص: 586 587].
وعلق على ذلك محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ كما في الدرر [ج 8 / ص 450] فقال: (فهذا حكم الرافضة في الأصل، وأما الآن فحالهم أقبح وأشنع لأنهم أضافوا إلى ذلك الغلو في الأولياء والصالحين من أهل البيت، وغيرهم واعتقدوا فيهم النفع والضر في الشدة والرخاء ويرون أن ذلك قربة تقربهم إلى الله ودين يدينون به فمن توقف في كفرهم والحالة هذه وارتاب فيه فهو جاهل بحقيقة ما جاء به الرسل ونزلت به الكتب فليراجع دينه قبل حلول رمسه).
قال محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في كتابه الرد على الرافضة: (بأنهم كفار. وبين بأنهم كفروا من وجوه. وقد أجمع أهل المذاهب الأربعة من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة على القول بكفر المتصف بذلك).
وفي كتاب مسائل ابن باز لابن مانع قال : (قال شيخنا : ذبائح الرافضة لا تؤكل لأنهم وثنيون ) .
وسئل الشيخ ابن باز في كتب مسائل ابن باز في السؤال رقم 72 : ( هل يسلَّم على الشيعة ؟
الجواب : لا ؛ إذا اظهروا بدعتهم لا تسلم عليهم , وإذا صلوا معنا ولم يظهروا شيئاً يسلم عليهم .
قال ابن باز أيضاً : الرافضة الغلاة في عليٍّ , ومَن يسبون الصحابة كفار ؛ كرافضة إيران والقطيف .
وفي سؤال رقم (73) : ما حكم من سب أبا بكر وعمر ؟
الجواب : الأقرب عندي كفره ؛ لأن الله ترضّى عنهما, وكذا الخلفاء الراشدون .
وسئل الشيخ محمد بن إبراهيم عن أكل ذبائح بحارنة القطيف ؟ فأجاب : " يخسون " . في فتاواه " 12 /207 "
وسئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
س / ما حكم عوام الروافض الإمامية الإثني عشرية ؟وهل هناك فرق بين علماء أي فرقة من الفرق الخارجة عن الملة وبين أتباعها من حيث التكفير أو التفسيق .
الجواب /
من شايع من العوام إماماً من أئمة الكفر والضلال وانتصر لسادتهم وكبرائهم بغياً وعدواً حكم له بحكمهم كفراً وفسقاً قال تعالى : " يسئلك الناس عن الساعة " إلى أن قال : " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا * ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا " وأقرأ الآية رقم 165،166،167 من سورة البقرة والآية رقم 37،38،39، من سورة الأعراف والآية رقم 21،22 من سور سبأ والآيات قم 20 حتى 36 من سورة الصافات والآيات 47 حتى 50 من سورة غافر وغير ذلك في الكتاب والسنة كثير ، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل رؤساء المشركين وأتباعهم وكذلك فعل أصحابه ولم يفرقوا بين السادة والأتباع .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس / عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
نائب رئيس اللجنة / عبدالرزاق عفيفي
عضو / عبدالله بن قعود
عضو / عبدالله بن غديان
[فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2/377]
انتهى النقل لأقوال العلماء
أقول : فهل الأن تقر بكفرهم أم فيك شك يا أبو ريما ؟
وبما أنهم كفار فلا يجوز مودتهم ولا محبتهم ولا قول أنهم إخوان لنا .
ولا يجوز أن نقول أننا وهم أسرة واحدة .
ولهم حق العيش بيننا بشرط ألا يظهروا بدعهم ولا كفرهم بيننا ولا يدعوا لها .
مثلهم مثل أي كافر من يهودي ونصراني ومجوسي .
ولايجوز لهم البقاء في جزيرة العرب كمواطنين وإن تقرر أن جزيرة العرب تدخل من ظمنها الشرقية فيجب على ولي الأمر إخراجهم منها .
والأمر النبوي على إخراج المشركين من جزيرة العرب هو ألا يسكنون بها سكنى دائمه وأما إذا كانوا معاهدين أو مستأمنين فلا بأس إذا كانوا قدومهم من أجل مصلحة عامة للمسلمين لفعل عمر بن الخطاب مع الغلام المجوسي .
أقول : لنقطة الثانية : أن اليهود والنصارى من لم يؤمن بالنبي صلى الله عليه وسلم ولو وحد الله فهو كافر وإن مات على ذلك يكون خالد مخلد في النار
ومن لم يكفرهم فقد كفر .
لأنه يجب أن يؤمن بالنبي صلى الله عليه وسلم ودين الإسلام لأن الإسلام ناسخ لجميع الأديان السابقة ولا يجوز لأحد أن يبقى على دينه بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم .
لقول النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم : ( والذي نفسي محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به ، إلا كان من أصحاب النار ) .
وهذا عام لكل يهودي ونصراني سواءاً كان موحداً أو غيره موحد .
فإن العمل لايقبل إلا بشرطين : الإخلاص , وأن يكون موافقاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم .
فكيف إذا كان اليهودي أو النصارني ممن يقول عزير ابن الله أو يد الله مغلوله أو عيسى ابن الله أو الله ثالث ثلاثه أو الله فقير ونحن أغنياء كما قالت اليهود .
فهذا أشد بالكفر مع أن كل اليهود والنصارى كفار من كان بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدخل بالإسلام .
يقول الله تعالى : ( ومن يبغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الأخرة من الخاسرين )
ولا يقول بأنهم ليسوا بكفار ويحتج بأن منهم موحدين إلا جاهل أو زنديق يريد زعزعة عقيدة المسلمين , لأن بذلك يصحح معتقد الكفار وكأنه دين من كان عليه دخل الجنة فلا يلزم من الناس الدخول بالإسلام ويصح للمسلم أن يكون يهودي أو نصراني موحد على تعاليم الإنجيل والتوراة المحرفتين وهذا قول باطل لا شك بذلك . ومردود على صاحبه .
أقول :النقطة الثالثة : قولك أن من شروط لا إله إلا الله أن يعبد الله وحده لا شريك له .
فهذا من الجهل العظيم أنك لاتعلم بشروط لا إله إلا الله وأنت تحتج بأنه لايكفر من يقول لا إله إلا الله .
فشروط لا إله إلا الله ثمانية هي : 1-العلم. 2- اليقين . 3-الإخلاص 4-الصدق. 5-المحبه. 6-الإنقياد. 7-القبول. 8-الكفر. بمايعبد من دون الله
فكيف بشخص يقول لا إله إلا الله ولا ينقاد لأمر الله بالترضي عن الصحابة ؟ بل ويكفرهم ؟ ويقول الله أنه تاب عليهم وهو يكفرهم ! والنبي صلى الله عليه وسلم يأمر بعد سبهم وهو يسبهم ويلعنهم ويكفرهم .
أليس هذا مخالف لشروط لا إله إلا الله إذاً فهي لاتنفعه .
كيف يكون ذلك وهو يدعوا من دعوا الله أناس صالحين ؟
فيقول يا حسين أدركني ! ويا فاطمة أغيثيني ! ويا مهدي ويا علي ويا عباس ويا كاظم .
والله يقول : ( أدعوني أستجب لكم )
فهل دعاء الله ؟ هل إنقاد لأمر الله ؟ هل قبل ما آتى به الله ؟
وكيف تنفعه وهو لم يخلصها العباده لله ؟ ويشرك مع الله ؟
ومن أراد الإستزاده في شروط لا إله إلا الله مع التفصيل :
موقع الإسلام سؤال وجواب :
http://www.islamqa.com/ar/ref/12295
عاملاً أن الشرط الثامن الذي كتبته أنا يكون في الرابط داخلاً من ضمن الشرط الأول وهو العلم .
ومن أشكلت عليه نقطة من النقاط فليكتب لي من أجل أن أعمل على إيضاحها .
ومن اراد النقاش والإعتراض على مسألة تكفير الروافض فنحن مستعدون .
علماً أن تكفير الروافض هذا يعد حكماً عاماً لا على التعيين إلا علمائهم فهم كفار بأعيانهم مثل الخميني والسيستاني والخوئي وغيرهم .
لأن من موانع التكفير : الجهل والشبهه والإكراه والتأويل .
وهذا لايكون على التعيين حتى تقوم عليه الحجة وأما علمائهم فهم كفار لأنهم يعلمون الحق ويصدون عنه ويدعون الناس لصده .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم