في عام الـ 1417
حضرت مباراة الهلال والشباب
في النهائي كاس خادم الحرمين الشرفين
وكنت في ذلك الوقت أتعاطف مع نادي الشباب ليس حباً بالشباب
أنما ميوولي الى نادي النصر هي الأقرب
المهم كنا أنا ومن معي ننتظر صافرة النهاية لان المباراة
تقترب من الدقيقة 46 تقريباً
حتى جاء صاروخ عابر القارات بقدم سامي الجابر
والذي اصابنا بالذهول وغير مصدقين مماجعلنا صامتين لدقائق
هذه هي الكرة القدم ماكره وخادعه