[align=center] اقتباس: أحياناً النظر للأشياء السلبية والتمعن والخوف فيها مفيد لإنه يعطي الإيجابية رونقاً ومذاقاً خاصاً وسؤالك : ياترى هل أنت سعيد من الداخل ؟ , لا أعلم كيف أوفق بين المقتبس والسؤال أما عن المقتبس رأيته من عدة زوايا ربما يكون لي عودة (ولا أثق بعودتي هذه ) ولكن السؤال يعجز عن اجابته حتى السعداء أنفسهم ! حقيقةً لا أعلم هل أنا سعيدة أو لا ,, لربما لنعم الله التي لا أحس بها ! أو لأني اعتدت على السعادة فأصبحت شيئاً عادياً أو ربما لأني لست سعيدة , فقط أتظاهر بالسعادة صدقاً , لا أعلم عن مدى رضاي عن معدل سعادتي هل لأنه فتر ؟ أو لأنه لم يخرج عن كونه عادياً كل ما أريده هو أن أسعد وأرضى بعيدةً عن أي اعتبارات بشرية ناقصة [/align]
مَطيورة