[سيف وفيصل]

اقتباس: الصمت الخجول

مرحبا لي وقفات سريعة لو سمحت

اقتباس: ففينا المليونير .. وفينا المستحق للزكاة –وبدون مبالغة- !

اقتباس:

المفترض من المليونير يعطي المستحق للزكاة ومن الأقربين ما أعظمه من أجر

اقتباس: تخرج ، خطوبة ، ملكة ، بيت جديد ، نجاح ، ترقية ، مولود ، موت !!!

اقتباس:

من المفترض أن تكون الهدية على قدر نظرة المجتمع للمناسبة
والمدخول المادي للفرد
وليس من المعقول أن تكون هدية الفقير
كهدية التاجر.

اقتباس: نسيت أن أحدثكم عن قهوة المغرب التي بدأ بها خوالي بدلًا من ( العشيات والكلافات على حد قولهم ) !

اقتباس:

من الصعوبة في هذه الأيام تحديد الموعد يوميا لتعدد الانشغالات
وتباعد الأماكن

اقتباس: مع القهوة .. أشكال الشوكولاتات المغلفة والمكشوفة وتلزمين كزائرة بإحضار سلة ذوقًا !

اقتباس: مع الشاي .. كل أصناف المعجنات والورق عنب والكبة .. مع اختلاف التقديم والديكور ! مع العصير .. أشكال الباي ! مع الكابتشينو .. كل أنواع البسكويت !!

هذه نعم من الله و علينا أن نشكره عليها
ويبدو أننا نمر بطفرة تغير جلد الذوق العام
ومحاكاة الأثرياء
والأغنياء وطرق عيشهم،،،

اقتباس: علامة استفهام كبيرة ، أترك حلها لكم .

اقتباس:

النساء صاحبات فصل في القضية وهن المحرك الأول لها فنراهن يعلمن مداخيل أزواجهن

ومع ذلك تحثه على الدين أو الاستلاف او الاقتراض من أجل أشياء كمالية حيث أنه يوجد الضروري على دكة الخطط المؤجلة فالكماليات أصبحت ضروريات !



عدم الاحساس من البيت عموما بمصاريف رجل البيت ومداخيله وما يعانيه من مشاكل نفسية جراء تلك الفلتات المالية القاتلة أحيانا فنجد الشاب يضغط على والده بمساعدة والدته بشراء سيارة من النوع الغالي ونجد الزوجة تغالي بطلباتها والبنت تحذو حذوهم

مما يجعل رب الأسرة في ضوائق مالية ونفسية،،
ويبدو أن الرجال تطولهم بعضا من المسؤلية وهو أنه لابد من مشاركة المرأة في المصروف الخاص
في البيت حيث يعطيها جميع مصاريف المنزل لمدة شهر وهي التي تنفق منه وشيئا فشيئا
تتوطن الطريقة وتحس المرأة بالمسؤلية الملقاة على عاتقها،وثبت نجاح تلك الطريقة في الحد من تبذير الاموال من غير طائل...
،وجهة نظر متواضعة

دمت