الذي يسافر للخارج يافديكا
مثله مثل الذي يدخل مراكز التموين التجارية
فمنهم من يشتري بعشرة ومنهم بمائة ومنهم بالالاف ومنهم من يدخل ولايشتري شي
وهولاء مثلهم فمنهم من يذهب لطلب العلم ويرجع ومعه الشهادة مع مرتبة الشرف
ومنهم من يرجع ومعه الشهادة وقد حمل في داخله الأمراض والاسقام
ومنهم من يرجع بتابوت خشبي أو يرجع وهو مكتفوف بسلاسل بين الايدي
فالمسألة مسألة عقل وفكر فمتى حكم الأنسان عقله عرف ماهو الخطا وماهو الصواب