كم فرحت لفرحك يا أبو حمد وكم فرحت أيضا عندما رأيت صورتك وقد زينت الموقع قبل الموضوع مثال في الحنيه والاخلاق والمثاليه لهذا الرجل الشهم والفذ حفظك الباري أينما حللت وارتحلت يا أيها الغالي والعزيز يا أبا حمد