لَعنَة الغِيَابْ تتلُو تَعاويذهَا علَى الرّوح يَفِيضُ بنَا الحَنِين وَ نتَسكّعُ علَى رَصِيفْ الذكريات وَ تَختَنِقُ الآحلام علَى عتبَات [ الأ نتِظَار ] ..!