نَما زَهْرٌ عَلَى كَفّك! وريقُ الشَوقِ في ثغرك.. يَمرُّ بِدَوْحَتي عَطْرك.. فأغْفو في حِمى قَلْبك! هكذا هم يغتالون الوردفينا مودتي واحترامي لك سيدي ولقلمك الا سطوري
لاتقلق...