أَكَادُ أَسْمَعُ (الرياض) يذْخرُ الرعودْ
ويخزن البروق في السهولِ والجبالْ ،
أكاد أسمع النخيل يشربُ المطر
وأسمع القرى تَئِنُّ ، والمهاجرين
يُصَارِعُون بِالمجاذيف وبالقُلُوع ،
عَوَاصِفَ ( المسئول) ، والرُّعُودَ ، منشدين :
" مَطَر ...
مَطَر ...
مَطَر ...
* * *
حروف غرقت في المأساه ,
فكانت كأبطال مسرح أدت دورها بتفاني
شكراً من الأعماق اخي بلزاك

ودي اقشع كم مسئول برأس اربع خمس وزارات
واحط مكانهم كم مسئول ياباني عشان اشوف وش يصير الوضع عندنا ؟!!