عنوان جذاب كاد أن يغرق لولا لطف المولى و رحمته
أنه صوت مطر ينسجُ حكايات الموت ويحبك تفاصيلها
يغازلُ أوجاعي الممشوقة ويداعبها
تفور منه أحاسيس مكبلة كفنها الصمت ذات مساء موحش
والشعور المسكين ينبتُ طفلاً على جبينِ النشوة يشرب من بركة المطر فينمو وينمو
هناك تنشدُ الدنيا سلامها وتصدحُ برخائها وهناك وبذات الاطمئنان كانت الحسرة وكان الألم
كارثة تولد من رحم الفرحة
ودمعة تبلل شفاه ،،،،، للتو ... مبتسمة
أعشقك........ يا مطر و أؤمن بك يا قدر ...~
بلزاك .....!!
أنك تجعلني أغرق .. أغرق ... أغرق ... ~