قناة المجد وحدها من سلطت الضوء على كارثة بيشة .. ولأنها بيشة .. فقد نامت أعين خوجه وطلابه قريرة هنية .. فهمهم آخر .. واهتمامهم أرقى .. من استوديوهات الأزياء والطبخ والضحكات الممجوجة إلى لندن ودرة المنفوخة ومرافس أصايل علية القوم ..
شكراً أخي . ولبيشة وأهل بيشة عينٌ لا تنام ..