آمنْتُ بإن غَضَبِي تمَامَاً ك/ فُقَاعَات صَابُون تُقَاوم فِي بِدايتْها ضغْط الهَواء وتنتهِي بودَاعِيتها لِي وتفَاعِلها مَعَ ذرَات الهواء حَتَى وكأنْها بإلامْس لمْ تكُن