يالقلب المفتوح
اجزم جزما تاما
انك ما ان سمعت بالقرار
إلا وأصابك شيء من الهم والانكسار
واصبحت تردد نادي ابو قرار
ظنا منك أنك أصبت لغة الحوار
وتناسيت فاكس الفزعة حتى مع الكبار
لكن رجائي لك انك تصبر ولا تحتار
فكلها عام وترجع إلى مكانك ونعم القرار
في الدرجة الأولى يالها من سنين ولت ولا زالت تنادي أين الجار
وتقول
هل هو صحيح انه صعد وترك العشرة وحسن القرار
لكن عزائي أنه ما ان يرحل يعجل ويأتي إلينا منكسر
مطأطئ الرأس يدعو أن يرزق بقرار