
مساكم الله بالرضاء والعافية,,,
إنتهى الفصل الأول بأن التي كانت توصل الكلام بين أحمد وهدى هي أخت أحمد إلا أنه أعطت إيميل هدى لأحمد وبدأ الإثنين يتحدثون عبر النت مما زاد من علاقتهم........
الفصل الثاني :
وزاد القصة بأنه قام يكلمها هاتفيا حتى أنه أصبح لايمكن أن ينظر لأي فتاة غيرها مهما كان جمالها,,, وزادت العلاقة
وكان يخبرها ويقول لها: بأن تصبر عليه ولا تفكر أن يخطبها أحد وتوافق,,, وكانوا متفقين على الشي هذا,,, وصحيح جاها خطاب كثير ورفضت,,,
ووصل عمر أحمد إلى ثلاث وعشرين سنة وباقي له سنة ويتخرج,,,
في أحد الأيام سمع أحمد صيحة في بيتهم فسأل أبوه عن السبب؟؟ فقال: كل هذا بسبب عمك قليل الحياء!!! فسأله أي عم؟؟ فقال أبو هدى,,, هنا خيمت غيمة سوداء قدام عين أحمد,, فإنقطع لسانه عن الكلام,, بعدما تراجع سأل أبوه عن السبب؟؟ فأخبره أنه إختلاف فقط في الورث وأنه لايمكن أن يسامحه لأنه حاول سرقته,, فحاول الابن تهدئته لكن ما إستطاع,,,,
ومرت سنين على الحال هذا...
وذات يوم جاء أحمد وقال لأبوه أنه يبي يتزوج,, وفرح الأبو وقال: أنا راح أخبر أمك تبحث لك عن بنت الحلال,,فقال لأبوه أنا عندي بنت الحلال,, فسأل عنها؟ وقال: هدى بنت عمي..........
إنتهى الفصل الثاني...
أكما لاحقا......
