[align=center]. . . موضوعُكِ ذو شجون يا شجون .. طوال فترة تواجدي على هذه الأرض لم تستطع أنثى أن تُثير غيرتي منها .. ولو للحظات .. ليس غروراً وبارئي .. لكني لا أرى شيئاً عند النساء إلا ولي منه نصيب .. قد أكون من النساء التي يُغار منهن ... حتى جاء ذاك اليوم الذي , أتت بهِ ابنة جيراننا مع أمها , لكي (تسلم) على أمي لأفاجأ بأن أمي تفسح لها المجلس وتجلسها بجانبها . وهي التي دائماً ما تمتدحها أمي أمامي .. وتثني عليها ... , أعترف أنه شعور مرّ ,, لالشيء إلا أنها زاحمتني في عيني أمي ... [/align]
مَطيورة