[شيمه]

للاسف اننا دائما ما نكون في مواقع الدفاع والذود عن ثوابتنا ومعتقداتنا الاسلامية .
دائما ما تقوم قيامتنا اذا مسنا الاعداء في ديننا .
لماذا لا نبادر بالهجوم ونقوم بتحصين الاجيال بمضادات فكرية تقيهم خطر فيروسات وجراثيم الكفر العالمي الذي اصبح يحاصر فكر اجيال الشباب من كل حدب وصوب .
للاسف ان هناك من استهوته الشياطين من بني جلدتنا فصار يسعى في الارض ليهلك الحرث والنسل ,.
هؤلاء الذين يوالون اعداء الاسلام وينصرونهم على المسلمين ما هم الا منافقون مفسدون يسعون في الارض فسادا ,.
[ واذا لقوا الذين امنوا قالوا آمنا واذا خلوا الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزؤون

عزيزيsmart

أعتقد ان الخطأ الأكبر هنا ليس في الفكره المأخوذه عنّا
من قبلها أو من قبل غيرها من هم على شاكلتها
ويعتقدون بان التغيير لا ابد منه فينا
ولكن الخطأ يقع على من أوصل لها خصوصيات مجتمعنا بهذه الصوره السيئه
والتي لا تضاهي سوء سلوكيات مجتمعها الذي تفتخر بالانتساب اليه

وهذه الصور التي تحدثت عنها لا تعيبنا بقدر ما تعلي مراتبنا بكون المرأه في مجتمعنا
جوهرة تصان من رجل فرضت عليه هذه الصيانه .
ولم تلغى شخصيتها بتخليها عن أسمها في حالة أقترانها وارتباطها
وهل هناك اكبر من هذا المسخ للشخصية بسلبها أبسط حقوقها وهو الاحتفاظ باسمها

هذا غيض من فيض مما في خاطري
ولكن تأكد دائما أنه لا يرمى الإ الشجر المثمر .