الله يسامحك يامياده شوقتيني لأهلي الماضي جميل بحلوه ومره فكيف بظهور شخص جسدتما معاَ فيما مضى بطولة رواية شكسبيرية تحن لقرائتها دائماً هنا تجد مخيلتك أطلقت العنان لعرض مقتطفات بالاسود والابيض لكيف كنا وكيف صرنا