أحب أن أعرض عليكم معاناة طالبات كلية الإقتصاد المنزلي و التربية الفنية في بريدة مع شؤون الطالبات و لا أدري من أين أبدأ لعرض هذه المعاناة أدش بالموضوع أحسن أي طالبة تذهب لمكتب المشرفات تتخيل أنها ذاهبة إلى مطعم من أنواع الروائح و وضع الأطعمة فوق المكاتب ليس مفاجأة و لا مستغرب حين تأتي طالبة لمكتبهن و تقوم المشرفة بمخاطبة الطالبة و هي مستلقية أو بوضع نسميه ( منسدحه ) على المكتب و الأدهى من ذلك طريقة التخاطب مع الطالبة و كأن هذه الموظفة لم تعين لخدمة الطالبات و هذا يظهر من عدم اهتمامهن و لا مبالاتهن بالطالبات و حتى لا نكون ظالمين نستثني من هذا إحداهن ( فاطمة) لأن أسلوبها أحسن من زميلاتها الموظفات فهي لا تنام على المكتب و تتخاطب مع الطالبات بإحترام . أما احداهن و إسمها ( **** ) فهذه هي الطامة الكبرى و تمثل قمة الإحتقار للطالبات و دائمة (التبطح ) في مكتب المشرفات و يا ويل الطالبة التي لا تناديها ( يا دكتوره ) و هي لا دكتورة و لا شئ و دائمة الوشايه و الكذب على الطالبات عند العميدةو وصف أي موقف يتم بينها و بين أي طالبة بأن الطالبة تلفظت عليها ألفاظ غير لائقة و تطاولت عليها بالكلام و شئ من هذا لم يتم أبداً و مغلوب على أمرهن الطالبات اللاتي يحدث لهن موقف مع هذه ****أو قريبتها في هذا القسم في شؤون الطالبات . و البقية تأتي . [COLOR=crimson][COLOR=orangered][COLOR=orangered][SIZE=5][COLOR=orange]