عصر العلم والمعرفة لا يعترف لا بجنس ولا عرق ولا لغة ولا قبيلة يعترف بشهادت وعقول , أمريكا دولة العلم والنور والتكنلوجيا قدمت عقول عربية ومهاجرة على ابناءها الضائعين , فالدولة التي تحترم العقول أيَّن كان مصدرها هي التي تتقدم وتتطور أما الدولة التي تتعصب لجنسها ولغتها ولونها دولة ستبقى على الرصيف .
أرجو ألا أكون قد أوجعتك بهذا الكلام .
تقبلي مروري أيتها العالمية .
![11 4 124v[1]](images/smilies/11_4_124v[1].gif)