كانت الابتسامة لا تفارق محيا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وكان يربي أصحابه عليها، فينبغي أن نؤصل هذا المعنى الجميل حتى تكون الابتسامة خلقا لنا نؤجر على بذلها (تبسمك في وجه أخيك صدقة)، فالحياة لاتزداد جمالا إذا واجهناها بالتقطيب والكآبة!