.
.
.
ياسر الآسر مفخرة القصمان .
تأكدت شخصياً من خبر إيقافه وهو ما تم نفيه والصحيح أنها مجرد إشاعه .
كون الخبر ليس صحيحاً لايعني الحقد على الشاعر أو الغيرة .
نصيحتي لياسر التويجري الذي أعادني مرغماً للشعر الشعبي هو في عدم خلطه بين مواقفه الشخصية وأحكامه التي تتطلب متخصصاً يبت فيها .
السياسة مجالها مفتوح ولكل الحق في إبداء رأيه بها . ولكن رمي المختلفين معي بالعلمنه وبقية التهم كما حدث في قصيدته التي تتحدث عن آل زلفى وقيادة المرأة للسيارة أمر أعتقد أن آسري قد وقع في المحضور .
كلي أمل أن ينتبه الآسر في المرات الاخرى ويتجنب إطلاق الاحكام كالتي سمعناها عن آل زلفى .
.
.
.