لا زلت اشعر بأن
" الحنين اليك "
اجوف ..
وكله كآذب
كله ..عن بكرة ابيه ,
لا اعرف معنى للتراب ..
وخطوتي عليه يتيمة ..,
و بقائي فارغة ..
للحديث عن معاداة السامية
للأشياء " حولي "
يستثير الضحك
في اعمدة المشانق .. !
... عزيزي
يقيني متأخر
واخوتي جياع
لكني لازلت احبك !
آظن ,