قال صلى الله عليه وسلم (( .... ألا وإن في الجسد مضغة * إذا صلحت صلح سائر الجسد * وإذا فسدت فسد سائر الجسد * ألا وهي القلب ))
فإن القلب ملك الجوارح وقائدها * فإذا استقام القلب استقامت الجوارح * وإذا اعوج القلب تابعته الجوارح على الاعوجاج
ولما كان القلب بهذه الخطورة كان معرفة مرضه وفساده أو موته ضرورياً في تحديد العلاج المناسب لهذه الآفات التي تهاجم القلب فتؤثر في سيره * فيضعف بها أو يموت
لاحول ولاقوة الا بالله