فمن قال بجواز الاخذ مازاد عن القبضه :
يقصدون في النسك .. لفعل ابن عمر تقدم وليس هواء في النفس..
متأولا لقول الله :" محلقين رؤوسكم ومقصرين " و قوله :" وليقضوا تفثهم "...
فلعله فهم منها اجتهاداً منه حلق رأسه و تقصير لحيته شيئاً يسيراً ليكون عاملاً بالأمرين الإلهيين في الآية بالحلق والتقصير سوياً و لقضاء تفثه كذلك اي في النسك ...
والراجح : تركها وأعفائها وعدم أخذ شيء منها ....