عرض مشاركة واحدة
قديم 29-07-10, 11:30 pm   رقم المشاركة : 11
ذات
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ذات






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ذات غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج اللوذه 
   [align=right]
[/center]
للتوضيح ...
السلطة الدينية : سلطة قوتها تكمن بالارتباط العقائدي والروحي .. فنحن نخضع لآرائهم بناء على الدين !
السلطة السياسية : هي النظام التنفيذي الذي يعمل بالتمكين الفعلي العملي على تطبيق ما تمليه علية السلطة الدينية لنفوذها وقوتها وقدرتها.

أما أن نوقع اللوم على السلطة الدينية فهذا عائداً على ثقتنا أصلاً بمن يملك زمامها !!
أما المقربون للسلطة السياسية.. فقد تزحزحت الثقة بهم .. مؤخراً ...
لأنهم يسكنون القصور ومرتباتهم ضخمة جداً جداً ...ولا أعرف ..
فالمسلم أعتاد على العالم الزاهد البسيط المتواضع وليس الأرستقراطي الذي يعمل في مكتب محشو بالبيروقراطية!
[/align]




[align=right]
أختلف معك .. أننا نحن من يحجب ويظهر !
فالوسائل ليست بأيدينا .. ولا نملك القدرة على اختيار المشرعين ..
خاصة وأن الوسائل مؤسسات حكومية – الجرائد والقنوات التلفزيونية !


أشكرك ،،،،
[/align]






تعقيب بسيط ..

أعتقد أننا نعيش عصر الإنفتاح ..
فلم يعد المتلقي ينتظر ما تبثه تلك القنوات الحكوميه ..
فالمجال بات مفتوحاً لطرح الفكر بقطبيه المتشدد والمنحل ..
أي تغير يبدء من الشعب ومفكريه ..
والقوه التي يعتمد عليها الشعب كما ذكرت هى القوه الدينيه ..
الغالبيه هنا لا تهضم مجال السياسه كثيراً ..
لكن تتأثر بالخطاب الديني ..وربما تبجله وتمجده ..
وبين هذا وذاك يطحن المواطن وتضيع حقوقه ..
ويشعر بحالة من الشتات بين الدين وتلك السياسه ..
فقط نحتاج خطوطاً رئيسيه ترسم بوضوح ..وهذا يعتمد على رموز المجتمع ..
لكن للأسف ..أصبحت رموز هشه ..إن لم تكن تائهه ..
أوربما أنها في حالة تعافي قريبه ...



تحياتي ...(:






التوقيع

رد مع اقتباس