[align=center]للأسف فأبن الــ 18 عشر يتعرض لتحدي وتهديد قووي جدا في تلك البلاد ...[/align][align=center]
والواقع يشهد و يحكي عن أدوات هدم
صنعها المسؤولين و ساهموا في بنائها بإرسال ابنائنا هناك
بلا توعية و إدراك ...
فمن غير المعقول أن يكون الابتعاث بعد الثانوي
ولشباب وشابات ما زالوا يعتبرون الحرية والانفتاح هي اكبر مطالبهم ..[/align]