بعدها بأربعة أيام
رن الجوال وإذا به هو
أبوفهد السلام عليكم
وعليكم السلام
أنا في الرياض
وكان صوته رخوا جدا ومتسارع والنفس تلهث متهالكة
قلت له : تراك أهلكتن وش سالفتك ؟
قال : أنا جاي بكرا والله إني محتاج أحد أنام عنده؟!
قلت : تنام عندي!
قال : إي والله
قلت : حياك
أستغربت طلبه وهو عنده بيت أهله وله جناح خاص فيه وفيه خصوصية مطلقة !!
للحديث بقية حتى يجي من الرياض