عرض مشاركة واحدة
قديم 18-09-10, 10:20 am   رقم المشاركة : 3
عجوز سمنسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عجوز سمنسي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عجوز سمنسي غير متواجد حالياً

اقتباس:
سيدي الغالي
من قال لك اني أطالب بالاختلاط بالسينماء
أريد سينماء لرجال فقط ومن ناحية أفلام الخدش بالحياء
فالانترنت والقنوات تعرض الشي الكثير والمثير
فالامر مومقتصر على وجودها هنا أو لا
ولو نريد أن ننظر الى عدد ابواب الشر
فنجد التلفزيون باب والمسجل باب والسيارة باب
وكل مايؤدي الى شر هو باب من الاحسن ان نتركها ونعيش في غرفه ضيقه
ونقول أبعد عن الشر و ارقص له
ودعاة ابواب جهنم معرفون منهم

هلا فيك ابو ريما من جديد

انت لاتطالب بالاختلاط لكنك تطالب بالطرق التي ستؤدي الى الاختلاط

انت لاتطالب بسينما للنساء ولكنها طريق للفسح لهن فيما بعد

وماقيمة السينما اذا لم يكن بها نساء؟

ثم ان ماتطالب به هي خطوات من خطوات الشيطان

والله تعالى حذرنا من هذه الخطوات فقال : ( ولاتتبعوا خطوات الشيطان )
ان ابليس اللعين لايأمرنا ان نكفر بالله مباشرة بل يهون علينا المعاصي حتى نقع في اوحالها

ان القنوات والفضائيات انما هي بامر رب الاسرة ولا احد يفرضها عليه

لكن حينما تفرض السينما من الدولة وتشاهد يستمرئ الناس على المنكر وتبدأ المطالبات باشياء اخرى

لاتعش في غرفة ضيقة

افق الخير والمعروف واسع فالخير في الامتثال لامر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم


اقتباس:
حقوقها المهضومه والتي تؤخذ وتسرق منها كثيره وكثيره

المرأه مظلومة مظلومة في مجتمعنا

كم وكم من أمرأه عانت وتشتت من تعاقيد تواجهها
ذكرت سابقاً عن قصة أمرأه حرمت بنتها من التعليم بحجه ان والدها يمتلك
أوراقها الثبوته ويرفض أن يسلمها لها وقامت برفع قضية عليه ولكن بدون فائده
كم وكم من أنسانة ظلمت واخذ منها حقها ومازالت أوراقها بين أيادي القضاة بلا حكم
المرأه لو تكلمت عن حقوقها سوف يطول الحديث
فالحديث عن حقوقها لاينتهي

مشكلتك وقد قلتها لك سابقا انك تبني قناعات ومطالب من خلال رؤية ضيقة الافق ومن خلال مواقف فردية لاتحسب على جمال روحانية الاسلام والحقوق التي اقرها ويقرها مجتمعنا

نعم ادرك ان هناك حقوق مهضومة لكن المشكلة ليست في القانون الذي يطبق
بل المشكلة من المراة نفسها حينما توقع نفسها بالمشاكل وتخشى الحديث عنها او المطالبة بها

لها حقوق وابوب الحقوق التي فرضت لها مفتوحة لكنها لاترضى بطبعها ان تطالب بها

وهذا حق لها وهي من اختارته




اقتباس:
سيدي الغالي

الدين الاسلامي بدا بالحسنى وبدا بالقول الهادئ الجميل القول الحكيم

الدين الاسلامي من أساسيته حسن الخلق في كل شي
النبي لم يكن همجياً وسي الخلق في دعوته كان حتى مع المذنبين
من جاءه يريد الزنا والسارق وشارب الخمر
لم يقول هؤلاء فجره وخبيثون
في مجتمعنا
شخص مدخن يشاهده شخص من هذه النماذج فينفجر فيه كالمدفع
وتجده يسمعه كلاماً لاهو في النصح ولافي الموعظه
بل هو صراخ وعويل
كيف تريده أن يتقبل النصيحه وأنت تعرف قبل العاصي
فتاة تلبس العباءه المخصره وتجد همجياً يهجم عليها كالضبع ويسمعها كلاماً يجرح القلب هل هذه من الدعاء بالحكمه والموعظه الحسنه
تذكر ياسيدي أنا أنتقد المتشددين الهمجيين

لا اخاصمك في هذا لكني اخاصمك في نقدك لكل الملتزمين

انت اكثرت في نقدك لهم وعممتهم وبنيت كل قناعاتك من رؤيتك لعدد من الاشخاص الذين تنقدهم وهنا الخطأ




اقتباس:
سيدي الغالي
في مجتمعنا ليس لدينا الا نظريتين
ملتزم وغير ملتزم
ففي نظر الملتزمين كل من هو يسمع الاغاني ويرتكب المعاصي
هو أنسان منحرف لاتنكر هذا
وانا أقول لك أني ليبرالي مع وقف التنفيذ في أفكارهم
يعين انا أستمع للأغاني واشوف التلفزيون
لكني لاأطالب بتحليل ماحرم الله

نعم أنا أستمع للأغاني ولاأكذب على الناس وأقول اني اطهر عباده

والله يتوب علينا أنت فقط ادعيلي أن الله يخرجني من هذه الدوامه

اذا انت لست ليبراليا فلماذا تصنف نفسك بانك منهم ؟
لايوجد ليبرالي مع وف التنفيذ

اما ان تكون او لاتكون

فحدد وجهتك حتى اناقشك في معتقدك الذي ستتخذه



اقتباس:
نعم ياسيدي أنا وقفت بالمنتصف
فالم اذهب وأحلل ماحرم الله ولكني وقفت بالمنتصف بمعنى أني عابد لربي مطيع له فيما أمرني أن افعله من صلاة وصيام وعبادات الا أن هنالك أمور أخرى لم أستطع أن التزم بها
فالست ملتزماً حتى يكون كل كلامي حديثاً وموعظه
ولست ليبرالياً خالصاً حتى تكوني أفعالي كاساً وفاحشه
أناأقف بالمنتصف فلا أتعدى الحدود الحمراء ولا أقترب من منطقة الخطر

اذا انت لست ليبراليا وانما انت مسلم

اما باقي الامور فهي معاصي لايخلو منها مسلم وليس هناك انسان كامل

والا على رايك فنحن كلنا ليبراليون اذا كانت المعصية تعد ليبرالية

الليبرالية ياسيدي منهج كامل خارج عن منضومة الاسلام




اقتباس:
أتقبل نقدك بصدراً رحب واتقبل كل ماتريد قوله وأنا أبتسم
فلغة ابو ريما هي الحوار الجميل

اشكرك على اريحيتك وتقبلك للنقد








التوقيع

عــَــآبِث مَــرَّ عَلَى هَذِه الحَيَاة


رد مع اقتباس