. . . شكــراً تتهاوى من قلبي لـ يباب هذا المكان فقد كـــان سببـاً بعد ربي ,, لـلقاء صديقةٌ الأحلام ,, غفران ذات الملامح الشقــراء ,, أحبه ,, لأنه جمعني بك ,,