. . . في كلِّ حيـن أعودُ شاردة ! حينما أتذكرُك و أنت تزرع كفيّ بـ الورود و حينما أتيتكَ ملتحفة السماء تحظني بـ دفءِ الحنـان وَ الأمان ,’ آتيكَ فَ تزرعٌ في قلبي حديقةً غناء ,’ تغرسٌ فيها ما تشـــاء ,’ و حينَ أتذكرُ ينبوع الماء رشقتني به ألعوبةً وَ بهاء ,’ فَ أنتَ الماء ,, و أنت البهــاء ,’