المشكلة ازلية ..... تنتهي بأرتقاء الشعوب وزيادة الوعي الثقافي والديني لفئة الشباب وإيجاد البديل المناسب .... وهي لاتنتهي إلا بتغير النظم الأجتماعية لدى المجتمع ... وهذا الأمر ربما اننا لازلنا في بداية المشوار في المرحلة الأولى من عالمنا الثالث
هناك افكار اكل عليها الزمن وشرب ومسؤلين كذلك مازالو يقفون مكتوفي الأيدي امام بعض المشكلات ويتبعون سياسة الرفض والمنع وعدم تقبل الآخر وفهم مايريد المجتمع منه بحكم جلوسه على كرسيه العاجي
تقبلو تحياتي أعزائي الكرام