المنطق ,, هذه المرة لن أعلق على تعقيبك .. سأختار توقيعك .. وتلك الوردة التي يقصفها المطر .. كنت أتساءل كم بقيت شامخة بهذه الصورة تحتمل اندفاعات ة .. ماذا لو كان المطر عاموديا .. هل ستحتفظ بقطرات المطر .. ؟!! هذه النبتات الخالدات بجانبها هل سيحتملن دهسة عابر .. ورائحة ملّت صاحبها .. لماذا أصفرها يواجه المطر دون أحمرها المتسرب بالخوف ؟! غدا يغزوها الصفار .. فتنكفئ على ذاتها .. وتبحث عن آخر محارب نسي كوفيته تحتها .. !!! وبكـ أهلا ,,
" حين تصرخ في أذني لا أسمعك جيدًا "