أهلاً معلمي ..
لقدومك فرحة قوافل بغداد الثرية ..
أين أنت ياقائد ؟ وفي ماذا كان غيابك ؟
اسمح لي أن أنصب نفسي هنا ( اشبينك) ..
لن اسمح لسنا كتاباتك بمغادرة سماء هذه المدينة ..
أنت من علمتني سامبا الحرف ..
وعذراً للهجيني والخبيتي ..
فمعلمي اختطف من البحار عمقها !
بحضورك تنازل درموح عن لون قلمه وذلك فقط لهيبتك !
مازلت بآخر القافلة استرق نظرات صبي مندهش لقامة قائد مهاب ..
أحببت إلقاء التحيه والسلام ..