أريد للحوار هلالياً إكتواء من جراح الهلال بالسبعينات ، و إصطف في طوابير الإنتظار في الثمانينات ، و جاء في التسعينات و قد حفظ لعبت تحت الطاولة ليكون زعيم بلا هوية ، حتى في الألفية مات قهر عجز العالمية و ذاق علقم النصر فيها و مغثة تكرار الاتحاد ..! أريد هذا للحوار ..