كان لبسه للزي المهني بمثابة الاستخفاف بعقولنا المتسطحة فوق الصفيح الساخن أشعر بالأسى كلما تذكرت هذا القصيبي الذي تكرم مشكوراً بالتنزل والتجمل بالتواضع أمام الكاميرات بالفرهول .. تباً له