أجل تعال لمي في المسجد
أقر علي الزاد ذذذ
شف قضية سواقت النساء أمسحها من راسك وشلها شيل
الأن هذي القضيه تجرإلى المفاسد الكبرى و العضمى و البلاوي كلها
جب واحد من المشايخ يقول حلال سواقت النساء مافيه
وشرطهم إذا أمنت الفتنه وفي وقتنا لا تأمن الفتنه بتاتاً والغبي الي يقارن زماننا
بزمان الصحابه