 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مين أصدق
|
 |
|
|
|
|
|
|
برد عن صاحب الرد
رح طق بابهم تبي تخطب يعطونك فايل أخضر مليان شروط
وياليت اروح برغبه اخطب ضغط من الوالده الا تبين اتزوج بدون كفايه ماديه والحين اقتنعت ان البيوت مايبون يزوجون بناتهم الا شاب يطق لهم مهر ريال ينطح ريال ولاهو اي مهر اعلى مهر بالعالم وزود على هذا اذا مابغو الشاب عقدوه بالشروط لمن تركهم
مافيه رحمه ياحبيبي والدول الثانيه تزوج بمهور رخيصه هذولا لازم تشد عليهم لمن يزوجونك بمهر رخيص ولا وش الفايده من المقاطعه اللي امر فيها عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهماولعل النقل هذا يوضح ويبين أكثر لعل اصحاب العقول الصغيره جدا تفقه مايأن منه الشباب
جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - جاؤوا إليه وقالوا: نشتكي إليك غلاء اللحم فسعِّرْه لنا، فقال: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزَّارين، ونحن أصحاب الحاجة، فتقول: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: وهل نملكه حتى نرخصه؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا؟ فقال قولته الرائعة: اتركوه لهم.
فدلهم - رضي الله عنه - إلى طريقة سديدة لمعالجة سعر هذه السلعة، وذلك بتركها، فهل يعي المسلمون ذلك ويتركوا ما غلا سعره إلى ما هو دونه؛ كي يعلم هؤلاء المحتكرون أن الناس يمكنهم ترك سلعتهم فيرخصونها؟،
بل إن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - يطرح بين أيدينا طريقة أخرى في مكافحة الغلاء: وهي إرخاص السلعة عبر إبدالها بسلعة أخرى؛ فعن رزين بن الأعرج مولى لآل العباس، قال: غلا علينا الزبيب بمكة، فكتبنا إلى على بن أبى طالب بالكوفة: أن الزبيب قد غلا علينا، فكتب أن أرخصوه بالتمر؛ أي: استبدلوه بشراء التمر الذي كان متوفِّرًا في الحجاز وأسعاره رخيصة، فيقل الطلب على الزبيب فيرخص.
|
|
 |
|
 |
|
ههههههه قايلتن لكم ياخذون من الدين على هواهم مايعرفون الا الاحاديث المتعلقه بالزواااج الله يرحم حالهم
ايه صح نسيت وبدل قبل يقضن عنك