د.سلمان بن فهد العوده الحوار ليس جدالاً ولا مقارعة ولا منابذة في ميدان قتال تراق فيه دماء المتحاربين بسيوف الألفاظ النابية والفكر المعقد والمسلك المتشنج. وهناك تلازم بين الحوار والأدب واللطف واللغة الراقية! وهذا كله من شأنه أن يجعل الحوار يؤتي أكله, ويصل إلى أهدافه من بيان الحق, وإقناع الآخر به.
(ياجماعه القناعه كنز لا يفنى) لو اقتنع بعض الموجودين بالسوق بما لديه من الملابس كان ماتصير زحمة