سيدي وأستاذي بلزاك مهما كانت نوعة الحديث النص التحتي وطريقتة
الاأنه يحتاج الى خطيب مفوهه يتقن سرد النص التحتي وسرد النص الفوقي بااسلوب
اتذكركلمة لرئيس الراحل أنور السادات قال في بداية الجلسة
أننا لانجتمع اليوم لنتحاور ونتجادل ولكن نحن هنا لنتذكر ونذكر جيلاً بعد جيل
قصة الكفاح ومشاقة مرارت الهزيمة (هزيمة 67 ) والالمها وحلاوة النصر وأماله ( نصر أكتوبر 73 )
فهو بداية بحديثه اننا لانتحاور ولانتجادل اعطهم دروس في الذكرى فهذه الكلمات جعلتهم في الأجتماع
متحمسين بنتظار النهاية ومايريد قولة الرئيس انور السادات في حديثه
فالطريقة التي تكون فيها سهولة في الحديث وشد للانتباه هي أساس لتكملة النص التحتي مهما كان نوعية نهايته