اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باسم الثغر قبل كم يوم جالس أسولف على ربع لي بمثل كذا ولا كأنهم اقتنعوا ، ويوم شفتهم يبي يبدون يتطنزون إلتفت على واحد منهم وهو أشدهم راعي طنازة ، وقلت له ياأبو حمد ، يوم أتصل عليك قبل فترة وأول مارديت علي ، ماحلفت إني تو تبي تتصل علي قال صحيح !! قلت وكأني صحيته من النوم ، وصلنا للنهاية إن شفتهم إلى اللحين مااقتنعوا ، أبجيبك لهم أغدينا نجتمع عليهم والله من مرة ومرة أهوجس بأحد ثم أتفاجأ باتصال منه أو رسالة ويقول ياأخي ماأدري ليش جيت على بالي ويصير لي كثير يتصل علي أي واحد وأحد ببالي إنه يبي كذا ويصير فعلا يبي هالشي امور كثير هي التي تجبرنا على التوقف والتأمل وعندها نبحث عن تحليلها لاهنت .