عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-05, 04:02 pm   رقم المشاركة : 254
مذهلة
عضو جديد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مذهلة غير متواجد حالياً
يا المصحح أحد قالك إني توصيلة لك لسان وانت اقرب الناس لحصه المهنا


تعترضنا الكثير من المواقف اليومية في الحياة, ومع كل شروق تطالعنا سالفة مختلفة على صفحة الاتهامات.. منها المُفرح ومنها المُبكي.. ومنها القديم ومنها الحديث, بعضُها ينشرح له الصدر, والبعض الآخر ينقبض له السمع والبصر والفؤاد وينقم عليه. والمتابع لهذا الحوار عن جديد بريده بالتعليم يفهم انه تخلف بريده با التعليم تصفحت كثير با النت وقرأت ماشفت مثل الحقد اللي بقلوبكم الان واجزم جزم ان كل موجهة ذكر اسمها حاقده على زميلتها شاكه فيها وكل وكل وكل وكل عيشو الصراحه يااهل بريده يكفي يكفي جحاده وربي الله الذي لا اله الا هو اني لاليس لي علاقة باي شخصية تكتب هنا بس نحن با الميدان ونشوف ونبض القلم انا ماشجعه لي هدف من وراه ولا ابي اوصل لشخصه يا شكاكين لكن وربي يكتب شي وحرام ها النبض يموت ومن قال اني يهمني احد لا بل المهم القضية اللي نتحاورها اساسا بس انتم ماهمكم غير اكشف نفسك انت خيرية انت صفية انت امل انت عيب كفاية تهتمون با القشور
ياسفي اذا كان من يكنب بهذه الطريقة يخدم فى التعليم المهم

[حياك مشتاق
(قولي والي يسلمك لحصة )المهنا ليش مالك السان والله لو انا مكانك وارى ان كلامي صحيح لادخل واتكلم باسم التناصح ولو كان هناك مواجهة للنمامين ماصار هاذا حالكم
يا أختي ما فاضيات المشرفات لوضع أذانهم على الجدران ولا هن بهذا المستوى
انا قلت لك انهم يتصنتون انا اقول انهم كلهم يمشون جنب الجدار تجنب الحكي والمشاكل يعني يا الله السلامه على قولكم وش كاري (ولكن كل إناء بما فيه ينضح )

وأعيد عليكم جميعا ماقاله الدكتور اسامه الحاتم
هل نحن لا نستطيع ان نتعايش الا بأقنعة كثيفة من الأكاذيب والمجاملات والنفاق تغطي مشاعرنا الحقيقية تجاه هذا او ذاك من الناس ؟ وما قيمة هكذا حياة نقضيها في خداع بعضنا ؟ وما المانع من مصارحة الاخرين بارائنا فيهم ؟

اننا نقدم اعذارا واهية وتبريرات ضعيفة لاكاذيبنا وخداعنا .. نحن لا نريد ان نكسر قلب فلان .. ولا نريد ان نجرح علان .. وكأننا اناس صالحون لا نريد ان نسئ الى احد .. وكأن الصدق هو فقط ان نقول للاعمى انت اعمى وللفقير انت فقير وللابله انت ابله .. وان كان ذلك في الحقيقة هو الصدق الوحيد الذي نمارسه ولا نخاف من عواقبه ما دام الشخص الذي نصارحه شخصا مسكينا لا يستطيع ايذائنا او محاسبتنا .

والحقيقة يا سادة هي غير ذلك مع الاسف …. الحقيقة هي ان مصالحنا الصغيرة وانانيتنا الضيقة هي التي تجعلنا نجامل هذا وننافق ذاك خوفا من اثارة عدائهم ولفت انتباههم الى عيوبنا وسلبياتنا ونقائصنا التي بنينا عليها حياة الاكاذيب التي نعيش عليها ونموت فيها ، متجاهلين اننا ندفع ثمنا فادحا لا يعوض بكل كنوز الارض .. الا وهو احترامنا لانفسنا

ةتحيه خاصه جدا مني لنبض قلم كثر الله امثالك كنت من تكون