هــــلا والله بشهد ... ابيتس تصورين ساعتك ... ودريشتس غرفتتس ... شييييي تحتفضين به من يوم وانتِ صغيره ... شـــكــرا مقـدمــا ... والله يعينتس علينــا ...
حُروفنا أصبحَت تحتاج لـ مُحامي ، حِينَ نكتبها بـ براءة ؛ يقرأها غيرنا بـ ((خُبث))