[أبو دجانة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سني متبع     بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم ، اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ، (*) (*) لعل الكرام أبناء الكرام يلتمسون لي عذراً بقفزي على مشاركاتهم ، وردي على الكريم إبن الكريم سمي المجاهد الفارس المغوار ، والذي أسأل ربي أن يكون له نصيباً من جهاده وحبه لله ولرسوله ، اللهم آمين اللهم صل على محمد ، (*) لن أتكلم عن زواجِ المسيار حرمة أم حلاً لإني ياكريم لست من من أفنى علمه وثنى ركبتيه طلباً للعلم ومزاملةً للعلماء ، إلا أن هذا الزواج والمسمى بالمسيار ، كان في بادئ الأمر لفئة قليلة في المجتمع لها ظرفها الخاص وكان في بادئ الأمر معلنا ، إلا أنه للأسف تحول الى ماتعرفه أنت أكثر مني ولعلك كذلك ، ثم إن هذا الموضوع ( أي موضوع كشف الخيانة) ، هو لايعني خيانة الزنا بالدرجة الأولى عياذاً بالله من طريق المفسدين الفاسدين ، لكنه في الغالب لايقدم على المسيار إلا من يتكتم عليه ولا يعلنه على الملأ وبا لأخص يُسره عن زوجته ، فبالتالي أصبح هناك طريقة للزوجة تكتشف فيها أعذار زوجها الواهيه ؟ إذاً زواج المسيار يكون خيانة لإنه كذبٌ على الزوجة في المقام الأول ؟ ثم مالذي يفرض على الزوج كتم أمرٍ مصيري كهذا ؟ الخوف من زوجته ؟ أم مراعاة لشعورها ؟ أعتقد أنه لو كان يراعي شعورها ما خدعها بهكذا طريقة ؟ وإن أراد أن يعدد فالطريق مفتوحٌ له علناً بشرط أن يحقق شروط التعدد يا أيه المبارك ؟ أدام الله لك الأفراح والمسرات ، (*) اللهم صل على محمدٍ وآل محمد

أخى سني متبع
الرد على أسلوبك الجميل أمر صعب
فأنا لا أملك ما تملك من حلو الكلام. فعلاً
لقد أتعبت من يرد بعدك يا سني.
ولا تقفز أخى بين المشاركات بسببى، أنا مش عايز أتعبك معايا
أخى المتّبِع
نقلت لنا المقال مرة بلغة عربية ومرة بلغة أنجليزية ولكنى مازلت اثق بأنه أمر هزلي.
فلا أعتقد أن تلك المرأة الهندية تصدق نفسها أصلاً، فما بالك بنا نحن.
أصلاً إستجابة الإنسان لأى مادة خارجية أو داخلية متفاوتة وذلك متعارف عليه.
وإستجابة جسد الرجل لأى مادة ستصنعها أى إمرأة مخبولة ظناً منها إنها ستنام قريرة العين بعد ذلك فأقول لها "عشم إبليس فى الجنة".
-----------------------------------------------------
أما أخى العزيز
تلاعب الزوج بأمر الزواج المسيارى هو بسبب افكار عقلية متوارثة.
والزواج إن وجد فالعيب ليس على من يبحث عنه ولكن على من يسره.
وكما قلت أن الامر فى البداية كان محدود ثم تحول إلى ما لا تعرفه ولا انا حتى أعرفه والله العظيم .
أما السؤال التالى
هل يجب على الزوج شرعاً إخبار زوجته بأمر زواجه الأخر؟؟
وكون أنه يخفى ذلك الأمر على زوجته فلتفرح حوا فهى وإن كانت ضعيفة أمام آدم فهى قوية بداخله ويعمل لها ألف حساب.
الامر متعلق بمستوى الإيمان فى قلب بنات حوا
هل هن يقبلون بزواج الرجل الأخر ويسلمون به كحق شرعى له دون طلب الطلاق ؟؟
لو كان ألامر عند حوا عادى ومقبول لما أستصعب بعض الرجال اللجوء إلى العلانية فى أمر أى زواج.
ولو رتبت أفكار ابن آدم بأن الزواج امر مقدس والمسئولية من شيم الرجال وإن بحث عن زواج دون مسئولية فذلك إنتقاص من قدره ومن رجولته.
ولا اعلم كيف هو الامر نفسياً على ذلك الزوج وتلك الزوجة كلما إلتقيا فقط للـــ . . . .
هل هى بالنسبة له زوجة فعلاً يهتم لأمرها ؟؟
وهل هو زوج لها فعلاً تهتم لامره؟؟
أزعم أن فى ذلك الزواج تعلق المشاعر الطيبة على باب منزل المسيار.
ليأخذها الرجل عند خروجه لمن هى تستحقها.