الموضوع
:
قَالَ: قَدْ قَضَيْتُ
عرض مشاركة واحدة
03-12-10, 04:16 pm
رقم المشاركة :
6
أبو دجانة
عضو مميز
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونة خفية
ابو دجانة
اجبني القضية الفلسطينيه كم مر عليها من السنين والعصور؟
كم عدد المؤتمرات والأتفاقات والمقالات والشخصيات التي ناضلت وتحدثت لهذه القضية ؟ و ماهي نتيجة كل ذلك ؟
وقضية تحرر فلسطين هي من آواخر علامات قيام الساعة الصغرى وتكون بخروج وهلاك المسيح الدجال واتباعه من اليهود بنزول عيسى عليه السلام وعلى يده وايدي جيش المسلمين الذين يكونوا بإكناف بيت المقدس مثل ماتحدث الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه (
لا تزال أمتي على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة قال: ينزل عيسى ابن مريم , عليه السلام , عليهم فيقول أميرهم: تعال صل بنا فيقول: لا إن بعضكم على بعض أمير أمر يكرم الله به هذه الأمة
)
وإيضا (
لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم حتى يقاتل آخرهم المسيح الدجال
)
ولفظ بربره =ثرثره واعتذر عن هذه اللفظة
/
وبخصوص زمن الصحابة وماسقته من ادله والله يأخي أني على إيمانٍ وتصديق بذلك ولكن مقصدي بالخيرية فقط لا غير ولك بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم (
والذي نفسي بيده لا تفنى هذه الأمة حتى يقوم الرجل إلى المرأة فيفترشها في الطريق فيكون خيارهم يومئذ من يقول لو واريتها وراء هذا الحائط
) فهنا تتلاشى الخيرية تماما
/
وموقفي بين ابنائي سيكون موقف القاضي والمربي و الراعي المسؤول عن رعيته امام الله لأن الأبناء أمانة من مأكله و مشربه إلى تهذيبه وتوجيهه .
[justify]ونة خفية
كلامك يرد على نفسه ويتفق مع كلامى يا ست ونة
واحدة واحدة
كون أن تحرير فلسطين هى من علامات الساعة وإستدلالك بهلاك الدجال وأتباعه، فأقول لك هل ذكر النبى شئ أخر عن تحرير غير تلك البقعة الطاهرة ؟؟ هل هى فقط ما أحتل من أراضى المسلمون ؟؟
ذلك الحديث دليل عن بالإضافة لحديث نطق الشجر بوجود يهودى خلفه ومناداة المسلم بقتله. كل ذلك يدل على أن الامر وصل بالمسلمون مبلغاً طويلاً حيث لا يهودى يجب أن يعيش على الأرض، وكون أن سورة الإسراء ذكرت تلك القضية الأزلية بين سيطرة اليهود ثم كرة المؤمنون يدل على الأن الامر زمنى وطويل والدليل وجعلناكم أكثر نفيرا.
والسؤال كم تحتاج أمة قليلة العدد لتكون أكثر نفيراً من أمة اخرى؟؟
سنة أثنتان خمسون مئة؟؟؟؟
والوصف الربانى يبين لك أن الامر عبارة عن جذب وشد
فاليهود استولوا على المسجد ثم انتصار عباد الله المؤمنون ثم كرة اليهود ثم كرة المؤمنون وهى الأخيرة.
ذلك هو المعنى الذى أقصده
أن الامر لن ينساه المسلمون وسيستمروا فى مناقشته والبحث عن سبل إسترداد مسجدهم حتى يتحول النقاش إلى فعل.
الأمر هو ناموس ربانى يطبقه من أختارهم الله لذلك الناموس
أمر فلسطين وإن طال لن يجعل المسلمون يعتادون امره ثم يموت.
النهاية تصف الأحداث وتحللها.
--------------------------------------------------------------------
آه قصدك ثرثرة - ماشى
--------------------------------------------------------------------
ونة خفية أخذتينى وقفذتى من عصر الخيرية لعصر شر الخلق وهم من يتناكحون تناكح الحمر.
الأولى لن نصل لخيرتهم تأكيداً لنص الحديث والأخيرة لم نصل لشرهم والحمد الله.
-------------------------------------------------------------------
وسؤالى - لو اختفى من يحكم بين الناس لو حُكِّم كيف سيكون حال العباد؟؟[/justify]
التوقيع
[flash=http://dc16.arabsh.com/i/02449/v64s6n1it2di.swf]WIDTH=350 HEIGHT=100[/flash]
أبو دجانة
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع العضو أبو دجانة!
البحث عن المشاركات التي كتبها أبو دجانة