أخي وعزيزي الشجاع الصامت ، تربوي 28 ، أبو دانة ، الطيبة مشكلتي ، بقايا جروح ، المتأمل ، ..... لكم فائق الشكر على مروركم وتعليقاتكم القيمة ، ...
وحقيقة الجميع في تعليم البنين متوجسين خيفة مما ق يلحق بهم ، خصوصا الشللية أو ورثة المناصب ، أو من وصل للقيادات لادارية بتليم البنين عن طريق ابناء العمومة والخؤولة ، أو بالمحسوبية، مثل ما يقال بالمثل الدارج العامي: (جاك الموت يا تارك الصلاة) ، وبما أن د. الركيان يعرف الكفاءات والقدرات الادراية بتعليم البنات بحكم الاحتكاك المباشر واليومي مع موظفيه فلاغضاضةفي هذا الأمر ، نما تكمن المشكلة بالشللية والمحسوبية والمستنقع في ادارة البنين ، ويوجد لعديدمن القيادات في هذه الادارة - اقصد تعلم البنين - لم يستحوذوا عليهابالكفاءات أو م عرق جبينهم ،انما تمل التوصل اليها ، اما عن طريق الصفحات الصفراء والطابور الخامس ( اقصد الاعلام) وهؤلاء تسنموا قيادات عليا بالادارة وهم معروفين لدى الخاصةدو العامة ،وهم من يسبحون بحمد من يقربهم ويا ويل من يبعدهم فان أقلامهم مسنونة وملتوية ويصطدون بالماء العكر - وما اشبه الليلة بالبارحة - وآخرين تمكنوا من الوصول بالوراثة ودفع الظهر ، وآخرين توصلوا عن طريق أبناء العمومة والخؤولة ، وتتفاجأ من هذ لصنف أنك عندما تدخل بعض الادارات تعتقد جازما أنك في مناسبة اجتماعية !! وما بقي الا أن تبحث عن النسوة اين مكان تواجدهن !!
نهم جاؤوا بطرق ملتوية ...وعموا لا يصح الا الصحيح ...!!
واللي على راسه بطحاء يتحسسها !!
وأنا أجزم بيقين لا شك فيه أن د. عبد الله الركيان يتحرى الجد والكفاءة أما غير ذلك فلا مقام لهم !!
لكن الخشية كل الخشية أن يعطى الزناد والفتيل للأنتهازي ، فيقال له : أحرق من تشاء وكيف تشاء وبالطريقة اللتي تشاء !!
تحياتي ..
ولي عودة قريبة لوضع مزيدا من النقاط على الحروف دون الدخول في الشخصنة المباشرة وللبيب بالاارة يفهم !!