سندع الحَلم ونذهب إلى الحـِلم
والأحلام حسب تعريف فرويد
( نشاط ذهني منخفض المستوى حيث تثير المؤثرات الخارجية تلك التنبيهات الداخلية أو العفوية
لتعطي الواناً من الصور)
تلك الألوان لا يمكن مصادرتها
لن يقبل الواقع بها
...قد يتم تجريمها
الحلم في معتقله يستظيفها
بأي وجه تجيء به
وإن بـ وجه محروق
أو نصف محروق.!
و كذلك سوف يكون يا كفاية
العبرة بـ التناقضات، تلك التي ينقلها "الحلم" على فرس الرهان…
ويَتَصَدّر بـ قبولٍ ورضا.!